تريلر الدورة 31 لجوائز اللحن الذهبي: رمز للتحول والابتكار

تصميم مبتكر يعكس تجدد الجوائز الموسيقية الرائدة في تايوان

تم تصميم تريلر الدورة 31 لجوائز اللحن الذهبي بواسطة المصمم تشينغ-هسوان لين، حيث يبدأ التريلر بذوبان جائزة اللحن الذهبي، مما يدل على أن الجوائز مع مرور الأجيال تتجاوز التقاليد وتعيد تشكيل وإعادة بناء كل إمكانية من جديد. وكالماء، تتغلغل في كل أرض، توفر التغذية الجديدة في دورة الولادة من جديد؛ فهي تنتشر مثل الدوامة، ممارسة تأثيرها غير الملموس والمتجدد دائمًا.

يعتبر تريلر الجوائز مميزًا بفضل استخدامه للرمزية القوية والمعبرة. فالذوبان الذي يبدأ به التريلر يرمز إلى أن جائزة اللحن الذهبي لم تعد مقيدة بإطار الماضي بعد الانتقال إلى الجيل التالي. وتم تقسيم الجوائز البالغ عددها 29 جائزة إلى 9 فئات، حيث تم تكثيفها وتحديد ميزة كل فئة في مشهد يقفز إلى مشهد واحد.

تعتبر جائزة اللحن الذهبي مؤشرًا مهمًا للموسيقى البوب ​​الصينية. وتمثل أنماط الإعلام الإبداعية المختلفة أن كل نوع من الموسيقى يمكن أن يتم التعرف عليه. وقد تم إعادة التفكير وتحديد الاحتمالات المختلفة لجوائز اللحن الذهبي. وقد تم استخدام العديد من أنماط الإعلام الإبداعية المختلفة لتفسير احتمالات كل نوع من الموسيقى في جوائز اللحن الذهبي.

بدأت العمل على تصميم التريلر في مايو 2020 وانتهت في أغسطس 2020 في تايوان، وتم إطلاقه في أغسطس 2020. وقد تم التوصل إلى التصميم بعد بحث مكثف، حيث يرمز الذوبان الذي يبدأ به التريلر إلى أن جائزة اللحن الذهبي لم تعد مقيدة بإطار الماضي بعد الانتقال إلى الجيل التالي. وقد تم اتخاذ مفهوم الولادة من جديد كموضوع رئيسي للفيديو، خاصة في ظل تأثير الوباء على العالم في عام 2020.

في الختام، يعتبر تريلر جوائز اللحن الذهبي تعبيرًا قويًا عن التحول والتجدد الذي تشهده هذه الجوائز الموسيقية الرائدة. ومع كل جيل يمر، تتجاوز الجوائز التقاليد وتعيد اختراع نفسها، مستكشفة إمكانيات لا نهائية. وكالماء، تتدفق الجوائز إلى أجزاء مختلفة من العالم، محضرة حياة جديدة وطاقة لدورة الولادة من جديد. تأثيرها غير ملموس ولكنه عميق، ينتشر مثل الدوامة ويترك انطباعًا دائمًا على كل من يلمسه.